لا أصنع اللعبة كمجرد ترفيه، بل كطقوسٍ تُنبت من صمت بين الأسطر. الكود يصبح شعرًا، واللعب يتحول إلى أسطورة. هذه هي الثورة الهادئة التي تُعيد اللاعبين إلى ذاتهم.

كمهندس ألعاب من لندن بخلفية أخلاقية وعلوم حاسوب، اكتشفت كيف تُشكّل آليات مفتاح الضوء تجربة اللاعب الحقيقية عبر دقة التوقيع والأنماذج المتكيفة، لا بالحظ أو الإبهار، بل بالدقة.

في قلب ليلٍ صامت، كشفت كيف يتحول إدمان الألعاب إلى وهم مُضيء. لا شيء من الجوائز، بل صمت بين الإطارات—حيث تُخلق الشفرات الحقيقية من الكافيين والكود.

صممت تجربة لعب لا تُقاسِمُ الإعلانات، بل تلامس الروح. عبر عقدٍ من التصميم القائم على الذكاء الاصطناعي والجماليات النيونية، أحوّل اللعب إلى طقسٍ عاطفيٍ يبقى بعد إغلاق الشاش.