في قلب مختبرات سيليكون عند منتصف الليل، حولت وحدتي وحشتي إلى عالم رقميّ ليس للربح، بل لتذكّر ما يعنيه الشّخص وحيدًا بين الدورات. هذه ليست لعبة—بل شهادة حياة.

في عالم الواقع الافتراضي، لا أصمم الألعاب لكسب بل لتأمل الصمت بين الدورات. كل بكرة هي قصيدة من ضوء أزرق، والفراغة ليست خسارة بل تجسيدًا للوحدة.

في لحظة صمت بعد توقف الشاشة، يكمن الجمال الحقيقي. اكتشف كيف تُحول التأملات حول الشهرة والحظ إلى حكمة حياتية، في رحلة من الذكريات، والإيقاع، والانتظار الواعي.